يتم إحراز نجاحات كبيرة في تنفيذ المهام الإنتاجية أيضا للدفاع الوطني التي أصدرتها اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمل الكوري بإيلائها الأهمية الخاصة في الفترة البالغة الشأن التي تشهد نتائج مرموقة في قطاع صناعة الدفاع الوطني وكذلك تغيرات مدهشة متتالية في عملية تعزيز القدرة الدفاعية للبلاد.
في يوم 17 من أيار/ مايو، زار القائد المحترم كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مؤسسة صناعة الدفاع الوطني التي تحدث النهوض في إنتاج الأسلحة والمعدات الحربية الرئيسية ليطلع على نشاطاتها الإنتاجية.
قدر مجددا تقديرا عاليا المآثر البارزة التي حققتها هذه المؤسسة في زيادة قدرة البلاد النووية لردع الحرب، معبرا عن ارتياحه الكبير لنتائجها الإنتاجية في النصف الأول من عام 2024 وآفاق تنفيذ الخطة السنوية للإنتاج العسكري أيضا.
إطلع على التقنيات الجزئية للعتاد القتالي التقني المحسن حديثا في المؤسسة، قال إنه يشعر بالسرور لإحراز تقدم مدهش فيها وهذا يغدو نجاحا تشجيعيا لقطاع صناعة الدفاع الوطني برمته.
وأضاف أنه لا يسعنا إلا أن نقر بصرامة أكبر بضرورية زيادة قدرة الردع النووي للحرب لمواجهة بيئة أمن الدولة الناجمة عن مؤامرات العدو الطائشة للمجابهة العسكرية والتي تزداد سفورا وتشتد بصورة يائسة في الآونة الأخيرة، مؤكدا على وجوب مواصلة تسريع النشاطات الهامة والإنتاجية دون أدنى توقف وتردد لتعزيز قواتنا المسلحة النووية بوتيرة أعلى.
وتابع يقول إن العدو سيخشى ولن يجرؤ على ممارسة الألعاب النارية، فقط عندما يشاهد الجاهزية القتالية النووية لدولتنا والتي يصعب عليه إدراكها بالفعل، وذلك تحديدا يعد قدرة رادعة للحرب، مشيرا إلى ضرورة إظهار قدرتنا غير المحدودة التي تتغير تغيرا عاصفا بجلاء أمام عدونا.
أوضح المهام الاستراتيجية الناشئة في أداء رسالة قطاع الدفاع الوطني الهام لضمان الحياة المسالمة والأمن لشعبنا بثبات والحفاظ على البيئة المستقرة لتطور الدولة.
سوف تستقبل قواتنا المسلحة النووية تغيرا بالغ الأهمية وتحتل مكانة استراتيجية جسيمة إلى أقصى درجة، إذا تم تنفيذ خطة الإنتاج العسكري التي أصدرتها اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمل الكوري كأهداف مستقبلية لغاية عام 2025.
رافق القائدكيم جونغ وون في زيارته لمؤسسة صناعة الدفاع الوطني باك جونغ تشون، نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمل الكوري، أمين لجنته المركزية، وجو تشون ريونغ، أمين اللجنة المركزية لحزب العمل الكوري، وكيم جونغ سيك، النائب الأول لرئيس القسم للجنة المركزية لحزب العمل الكوري.
قدر مجددا تقديرا عاليا المآثر البارزة التي حققتها هذه المؤسسة في زيادة قدرة البلاد النووية لردع الحرب، معبرا عن ارتياحه الكبير لنتائجها الإنتاجية في النصف الأول من عام 2024 وآفاق تنفيذ الخطة السنوية للإنتاج العسكري أيضا.
إطلع على التقنيات الجزئية للعتاد القتالي التقني المحسن حديثا في المؤسسة، قال إنه يشعر بالسرور لإحراز تقدم مدهش فيها وهذا يغدو نجاحا تشجيعيا لقطاع صناعة الدفاع الوطني برمته.
وأضاف أنه لا يسعنا إلا أن نقر بصرامة أكبر بضرورية زيادة قدرة الردع النووي للحرب لمواجهة بيئة أمن الدولة الناجمة عن مؤامرات العدو الطائشة للمجابهة العسكرية والتي تزداد سفورا وتشتد بصورة يائسة في الآونة الأخيرة، مؤكدا على وجوب مواصلة تسريع النشاطات الهامة والإنتاجية دون أدنى توقف وتردد لتعزيز قواتنا المسلحة النووية بوتيرة أعلى.
وتابع يقول إن العدو سيخشى ولن يجرؤ على ممارسة الألعاب النارية، فقط عندما يشاهد الجاهزية القتالية النووية لدولتنا والتي يصعب عليه إدراكها بالفعل، وذلك تحديدا يعد قدرة رادعة للحرب، مشيرا إلى ضرورة إظهار قدرتنا غير المحدودة التي تتغير تغيرا عاصفا بجلاء أمام عدونا.
أوضح المهام الاستراتيجية الناشئة في أداء رسالة قطاع الدفاع الوطني الهام لضمان الحياة المسالمة والأمن لشعبنا بثبات والحفاظ على البيئة المستقرة لتطور الدولة.
سوف تستقبل قواتنا المسلحة النووية تغيرا بالغ الأهمية وتحتل مكانة استراتيجية جسيمة إلى أقصى درجة، إذا تم تنفيذ خطة الإنتاج العسكري التي أصدرتها اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمل الكوري كأهداف مستقبلية لغاية عام 2025.
رافق القائد